"البارحة، الوزير حاصباني في دير الأحمر أثبتَ من خلال العالم كيف يمكن أن يكون الوزير أخًا وابنًا للمنطقة وهو يزورها للمرة الأولى في حياته، بينما صراخ وعويل وصيحات سكّان البلدة الحبيبة (شمسطار) بوجه الوزير الحاج حسن الأسبوع الفائت أثبت أنك لا يمكن أن تكون ابنًا للمنطقة حتى ولو كانت مسقط رأسك".

#كلمة_حق_تقال
#هيدا_صوت_الشعب_المحروم.

ملاحظة الوزير حاصباني أفشى سرًّا إلى العلن، فصرّحَ أنه ابتداءً من أول تشرين_٢٠١٧، ستصبح تقنية المعالجة الطبية عن بعد متوفرة في المستشفيات النائية من خلال جهاز يحمله الطبيب الجامعي-حتى لو كان في سفر- الجهاز يستطيع أن يستقبل جميع الفحوصات والصور الطبية كتخطيط القلب وصور الأشعة لاسيما الصور الطبقية والمغناطيسية وغيرها وغيراتها في سبيل صحة المرضى في قرى تبعد عنها أقرب مشفى ٦٠ كلم.

#مين_كان_قبل_يفكر_فينا؟