مبروك للرفاق الشيوعيين هذه اللفحة الديمقراطية التى اصابت السنديانة لتدب فيها الحياة بعد يباس ،،،، فنحن بحاجة لاي ظل نأوي اليه في منطقتنا المتصحرة بشمس الاستبداد ورمال العروش الابدية وبمكان ما،، فان انتخابات الحزب الشيوعي الحرة، تُسجّل كفضيلة لخالد حدادة ايضا ،،،، خاصة ان الاعراف في احزابنا الشرقية ( علمانية ودينية ) تقول بان اول مهمة يقوم بها الامين العام بعد وصوله، هي تعديل النظام الداخلي والغاء الانتخابات الحقيقية ( حزب الله مثلا ) ،، ليبقى هو الامين العام الى ابد الابدين