اوضحت مصادر وزارية الى ان جلسة مجلس الوزراء كانت "بمثابة "كباش" لاقرار خطة النفايات وان جهودا حثيثة بذلت من جميع القوى السياسية لاقرارها خصوصا انها ترافقت مع حراك للحراك المدني الذي وصل الى بعد أمتار من السراي الحكومي".

وأشارت الى ان "مجلس الوزراء كان امام خيارين السيئ والأسوأ ولم يكن هناك من خيار ثالث فأقر السيئ وهو قرار جدي ولكن ليس تحدي حسب المصادر".

وأشارت معلومات الى أن "كلفة طمر النفايات المتراكمة في الشوارع، والكميات الجديدة التي ستُطمر خلال الأربع سنوات تفوق الكلفة التي كانت تأخذها “سوكلين” طوال السنوات السابقة!".

اللواء