استغربت مصادر دبلوماسية عدم تطرق الاجتماع الوزاري الأخير للجنة المولجة متابعة ملف مخطوفي أعزاز لمصير التركيين المخطوفين في لبنان، وشدّدت على أنّ "المطلوب التعاطي بجدية أكبر مع الملف نظرا لانعكاساته الكبيرة على العلاقات اللبنانية – التركية." واستهجنت المصادر التأجيل المستمر لجلسات محاكمة الموقوفين بالقضية بعدما تم تأجيل جلسة كانت مقررة يوم امس الجمعة حتى نهاية الشهر الجاري، وهو ما يحصل للمرة الثانية.