استغربت مصادر دبلوماسية ما أسمته "إقحام أهالي مخطوفي اعزاز تركيا في كل تطور بملف أهاليهم المخطوفين"، وتساءلت: "ما دخل تركيا مثلا بعد اقتحام القاعدة لأعزاز؟"
وشدّدت المصادر على وجوب عدم القاء التهم جزافا لأن ذلك لن يكون لصالح قضيتهم الانسانية، على حدّ تعبير هذه المصادر.