المجموعة: سورية اليوم كشفت أوساط في الكونغرس الاميريكي نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع "البنتاغون" ووكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه"، أن بشار الأسد وقع مرات عدة في دائرة المراقبة الحميمة، بحيث كان بالمقدور قتله وان قيادات عسكرية سورية مازالت في مواقعها العليا في النظام، أبلغت "الجيش السوري الحر" ومن ثم الاستخبارات الاميركية، عن تحركات الرئيس السوري مسبقا، كما كانت ابلغتها باجتماع مجلس الأمن القومي برئاسة صهره آصف شوكت وقيادته العليا وأهم وزرائه في العام 2012، حيث تمت تصفيتهم، الا ان اوباما لم يعط الضوء الأخضر للذهاب قدما نحو الخلاص منه واغتيال، من دون أن يعلن لمساعديه الاسباب الحقيقية لذلك ".