تلقت مصادر كنسية بحلب باستياء كبير الشائعات التي تداولها البعض عن "مقتل" المطرانين المخطوفين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم. وجزمت المصادر ان كل معطياتها تؤكد العكس، محذرة من نشر مثل هذه الأخبار دون التأكد منها خصوصا بالنظر لتداعياتها الخطيرة.