أفادت معلومات لموقع "لبنان الجديد" أن هيئة شؤون الحجاج اللبنانيين ومكتب المطوف رقم ٦٢ ما زالا يُعاملان الحجاج اللبنانيين بالتمييز فهم يؤمّنون بولمانات حديثة لبعض الشركات بينما بعض الشركات يعطونها بولمانات قديمة وعلم أن هناك حافلة معطّل فيها المكيف وهم يرفضون تبديلها وركاب الحافلة تعرضوا لأزمات جسدية متعددة.