92% من الأكراد صوتوا ب نعم لصالح الإنفصال عن العراق
 

لبى رئيسي حزب الكتائب والقوات اللبنانية سامي الجميل وسمير جعجع دعوة رسمية لزيارة المملكة العربية السعودية.
ووفق مصادر الطرفين فإن اللقاءات ستتناول الوضع اللبناني خصوصا بعد إزدياد الضغوط من أجل التطبيع مع النظام السوري.
وتنعقد اليوم في قصر بعبدا جلسة حكومية برئاسة الرئيس ميشال عون للبحث في حلول لدفع سلسلة الرتب والرواتب وإيجاد حلول لطعونات المجلس الدستوري بقانون الضرائب.
ومن المتوقع أن تشهد الجلسة إنقساما حادا بين حركة أمل والتيار الوطني الحر حول السلسلة ودفعها وقوانين الضرائب وقطع الحساب، وأيضا هناك إشكال آخر سيثار بين التيار الوطني الحر وتيار المستقبل حول لقاء الوزير جبران باسيل بالوزير وليد المعلم في نيويورك.
وقالت مصادر قصر بعبدا ل " الجمهورية " أن " تحديد سياسة لبنان الخارجية هي من صلاحيات الرئاسة الأولى فهل يريدون مصادرة هذه الصلاحيات أيضا ؟! "
وإعتبر الوزير السابق زياد بارود أن " كلام البعض بأن قرار المجلس الدستوري مجاملة للنواب الذين قدموا الطعن يقلل من قيمة المجلس " مشيرا إلى أن " ما تفضل به رئيس مجلس النواب نبيه بري بأن القضاء على حق حتى لو لم يكن على حق وهذه المرة كان على حق وليس على حق معه حق به جزئيا " وأكد أنه " لا يجوز التعرض لصلاحيات المجلس الدستوري ".
وقال الرئيس السابق حسين الحسيني أن " مجلس النواب الممدد لنفسه يمكنه أن يصلح الوضع بقانون الضرائب عبر قانون يرده من الحكومة " مشيرا إلى أن " قانون السلسلة صار نافذا وليتلافوا علمية الإزدواج الضريبي " وأوضح أن " المجلس الدستوري لا يحق له أن يربط موضوع إقرار الضرائب بالموازنة ".

إقرأ أيضا : 14 آذار عائدة وبقوة !

عربيا وإقليميا :

وصدرت نتائج إستفتاء الإنفصال في كردستان وأشارت إلى تصويت أكثر من 92% لصالح الإنفصال وبلغ عدد الناخبين نحو 4 مليون ونصف داخل الإقليم و 3 مليون في المناطق المتنازع عليها وبلغت نسبة المشاركة حوالي 72%.
وأعلنت أربيل عن إستعدادها للتفاوض من أجل إستقبال مراقبين عراقيين في مطاري السليمانية وأربيل .

إقرأ أيضا : إشتباك سياسي على الصلاحيات والسبب لقاء المعلم - باسيل

دوليا :

أعلنت الشرطة الأفغانية عن سقوط عدة صواريخ صغيرة في مطار كابول الدولي قبل زيارة وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس لأفغانستان.
وتبنت كل من حركة " طالبان " و " داعش " العملية.