عند مدخل طرابلس الجنوبي وتحديداً مقابل فندق "الكويليتي إن" قام موكب نائب في تيّار المستقبل بصدم سيارة عمداً، جريمة صاحبها الوحيدة أنّه لم يفتح الطريق   بسرعة أمام موكب "سعادتو" وكأنّ حياة المواطنين باتت لعبة بأيدي النوّاب والوزراء الذين يستغلون الإمتيازات التي يعطيهم إياها قانون السير الجديد.

في المحصلة على صاحب الموكب أن يعرف أنّ الحادثة انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي في عاصمة الشمال بسرعة النار في الهشيم وسط تعليقات ساخرة ومنتقدة.