اعتبرت مصادر معنية أن الوضع الأمني ليس على ما يرام كما يحاول بعض السياسيين الاشاعة، لافتة إلى مخاوف حقيقية من عمليات اغتيال وتفجيرات انتحارية قريبة. وقالت المصادر: "قد يكون هناك تقارب إيراني – تركي وقريبًا لقاء إيراني – سعودي لكن بعض المجموعات لا تأتمر بأحد أمثال داعش والنصرة الذين باتوا متحصنين في لبنان".