اعتبرت مصادر لبنانية رسمية أن تراجع موضوع الضربة العسكرية على سوريا والتسوية السياسية الروسية الاميركية أعطت جرعة جديدة للفراغ القائم في لبنان باعتبار أن الوضع الميداني السوري سيبقى على حاله ما ينعكس مباشرة على لبنان مزيدا من الانتظار والفراغ والشلل.