اعتبرت مصادر مقربة من "حزب الله" أن الكرة اليوم في الملعب التركي بما يتعلق بموضوع المخطوفين التركيين كما بمخطوفي أعزاز. وأشارت المصادر إلى أنّ "المسؤولين اللبنانيين أبلغوا الوفد المخابراتي التركي بذلك وقالوا لهم بصريح العبارة ان مفتاح اطلاق سراح الطيار التركي ومساعده بيد الأتراك".