ريم حيدر التي أهداها السيد حسن نصر الله عباءته بعد حرب تموز 2006 ماذا تقول اليوم؟
 

الصورة يلّلي آخدينها عني بعد حرب تموز ، ونيّالي بعباية السيد مابتهمني، وموقفي بتموز واضح وبيقى لكل عمري تجاه اي عدو او احتلال كيف اذا اسرائيلي، وهيدا كان موقف صح باللحظة الصح ومش معناها اني لازم كون موافقة عالسياسة الداخلية للحزب.

 

جماعة حزب الله عم يغلطو وعم يخسرو وعم يراهنو ع جوع الناس. انا يمكن بجوع بس اذا ولدي جاع او مرض بحط نبيه بري وغيرو من اللصوص ولو كان بيي تحت اجريي وبقتلو.

 

خلصنا بقا..سماحتو عامل اعتبار لمجرم وحالفو خوفا من زعرنتو واخلاقو الوسخة.

المقاومة غرقت بوسخ  السياسة واضطرت تسبح بمجارير نبيه بري. ومن كتر ماسد مناخيرو  السيد

سكرو دينيه؟؟؟

والدليل كل ما جبنا سيرة هالتحالف بردو شو بدكن الدم يصير بين الشيعة للركب؟؟

معناها رقبة المقاومة تحت سيف حركة أمل، وكلنا منعرف قصة

"قبة الباط الشهيرة اول ايام تحرك 17 تشرين".

الحليف المأجور لايعول عليه.

خلصنا استغبا واستهبال لعقولنا.

 

حركة امل هي الذراع الوسخة وخنجر بخاصرة المقاومة وهيدا مش تاريخ حكيولنا اياه، هيدا واقع اليوم وصار الو 30 سنة يعني تلات اجيال من المهزومين والمهاجرين والجوعانين واللي عايشين وبياكلو "بالواسطة".

 

تلات اجيال من الي بعرفو السياسة انها فن النصب، والنايب وظيفة

والوزير صفقات.

تلات اجيال والشيعة بيتعلمو وبيتوظفو وبعيشو تحت سقف رضى آمون المجلس النيابي  

حلو عناااااا

البلد مابقا يساعنا سوا

ريم حيدر (ام. العباية)