غرد رئيس "حركة التغيير" المحامي ايلي محفوض على حسابه عبر "تويتر" قائلا: "لم يتعظ هواة حروب الإلغاء من تجاربهم الفاشلة حتى يعودون الى مثل هذه المحاولات تارة مع القوات اللبنانية وتارة أخرى مع الحزب التقدمي الاشتراكي. ففي لبنان لا أحد بإمكانه إلغاء أحد وما يتعرض له وليد جنبلاط هو جزء من سلسلة في سياق متماد لم يهدأ منذ إغتيال الرئيس رفيق الحريري".
 
أضاف: "إدانة حزب الله لبيان السفارة الأميركية واعتباره تدخلا سافرا وفظا في الشؤون اللبنانية يجب أن يترافق مع إدانات متتالية للتدخل الإيراني المباشر في لبنان ورعايتها لميليشيا مسلحة قوضت سيادة الدولة وعليه للحزب فلسفة عدائية تجاه أصدقاء لبنان ومنهم أميركا والسعودية وولاء مطلق لإيران".