هل تعرفين أن هناك العديد من الأسباب التي لا تتوقعينها وراء عدم شعورك بالمتعة والوصول للنشوة الكاملة بعد العلاقة الحميمة. تعالي لنتعرف على اهمها:
فترات طويلة من الجلوس خاصة إن كنت امرأة عاملة وكان عملك عبارة عن عمل مكتبي تجلسين فيه طوال الوقت. يؤدي هذا إلى ألم شديد في الحوض وأسفل الظهر مما يؤلمك أحيانًا أثناء العلاقة الحميمة أو يضعف عضلات الحوض على الأقل. مارسي بعض الرياضة وغيري من أوضاع العلاقة الحميمة. 
ارتداء الكعب العالي ارتداء الكعب العالي على الدوام لا يسيء لظهرك وقدميك فحسب، ولكنه يؤلم عضلات الحوض أيضًا ويؤثر على قدراتها. 
تناول الكثير من الماء أو القليل منه ممارسة العلاقة الحميمة تحتاج إلى كثير من الترطيب وهو ما يحتاجه الجسم فقلة شرب الماء قد تؤثر وتؤلم أثناء العلاقة الحميمة، بينما كثرة شرب الماء عن الطبيعي قد تشعرك بالرغبة في الدخول للحمام كثيرًا بما لا يجعلك متفرغة لاستكمال العلاقة الحميمة.
تناول أدوية مثبطة للرغبة أو القدرة الجنسية إن كنت تعانين من أي أمراض مزمنة وتتطلب علاجات طويلة المدى فقد تؤثر على رغبتك الجنسية وأحيانًا شعورك بالمتعة.
عدم اهتمام الزوج بفترة المداعبة المناسبة من المعروف أن المرأة تتطلب وقتًا أكبر في الوصول للذروة ويستلزم ذلك وقتًا أكبر في المداعبة. من المهم توجيه الزوج لذلك والقراءة عن الأمر لتكوني راضية أكثر. 
اضطراب نسبة هرمون الأوكسيتوسين يعتبر هرمون الأوكسيتوسين هو المسؤول عن الرضا في العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة، بل وفي علاقة الأم بطفلها أيضًا. إن حدث اضطراب في إفرازه من الغدة النخامية، قد يتأثر شعورك بالرضا بعد العلاقة الحميمة.