غرّد رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط، قائلا: "اما المهجرون في الارض فلا عيد لهم ولا راحة.يلاحقهم الموت في البحار وفي الصحاري تجار البشر. يهربون من الظلم والحروب من اجل حياة احسن فاذا بجدران الكراهية والعنصرية ترتفع في كل مكان، وفي لبنان يطالبون بتسليمهم الى الجلاد بحجة تحميلهم سوأ الاحوال ومصيبتنا في عهد فاشل منذ اول لحظة".