تساءل وزير الاقتصاد والتجارة السابق “الان حكيم” ما إذا كان أمين الكهرباء بالمناطق أو انقطاعها مرهون بإتمام صفقة البواخر؟

وقال “حكيم”، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي تويتر: “لمّا كنتو عم تتقدّموا بصفقة البواخر كانت الكهرباء أولوية على جدول أعمالكن وكنتو عم تنادوا بالظلم والظلام اللي عايش فيه المواطن. بس لمّا تبيّن إنو ملف البواخر شائك وتحوّل إلى دائرة المنقصات راحت أهميته وارحت الكهرباء ونسيتوا المواطن”.

وأضاف الوزير السابق متسائلا : “هل تأمين الكهرباء بالمناطق أو انقطاعها مرهون بإتمام صفقة البواخر؟ أين الكهرباء ٢٤/٢٤ اللي وعدونا فيها من سنين؟ يا صفقة بواخر يا ما في كهرباء؟”.