تساءلت أوساط عن سببِ عدمِ مُبادرة المُعترضِين اليوم على صفقةِ "إخراج داعش" إلى رفعِ صوتِهم ضد مثيلتها التي أبرمت مع "جبهة النّصرة" وأدّت لانسحابِها من جرودِ عرسال، علماً أنّ المُوجبات هي ذاتها، فـ"النّصرة" مُتورّطة بالدّم وقتل العسكريّين والمدنيّين وتنفيذ تفجيراتٍ والإعداد لأخرى وممارسة الإرهاب!