أكّد المتحدث بإسم ​الرئاسة التركية​، ​إبراهيم قالن​، أنّ "تجاهل ​ألمانيا​ و​أوروبا​ لمسائلها الأساسيّة والعاجلة وهجومها على ​تركيا​ ورئيسها، هو انعكاس للإنكماش في الأفق".
وتساءل "ألا تدرك ألمانيا الّتي فتحت أحضانها لمنظمات إرهابية، أنّها تدافع عن الإرهابيين والإنقلابيين وليس عن الديمقراطية؟"، مشيراً إلى أنّ "خضوع السياسة العامة الألمانية للشعبوية والإقصائية والعدائية يؤجّج فقط التمييز والعنصرية".