قالت مصادر سياسية مسيحية لـ«الجمهورية» إنّ «هذا الفشل يكشف عدم وجود إرادة لدى بعض القوى لوضع قانون انتخابي ينصِف المسيحيين، لأنّ جوهر معركة قانون الانتخاب ليست النسبية أو المختلط أو الأكثري بقدر ما هو قانون يؤمّن المناصفة، وهذا الأمر الذي لم يسمحوا لسيّد العهد بأن يفعله».