بعد يومين على تصريحها هذا، جاءها الخبر، ليس بشرى بقرب تحرير زوجها العسكري الأسير محمد يوسف، ولا هو إعلان تقدم في مساعي إطلاق سراحه مع رفاقه، إنّما استدعاؤها هو للتحقيق!