بعد خمسة أيام على حصول تفجير بنك “لبنان والمهجر”، بقيت الأمور تراوح مكانها٬ وهو ما أشار إليه النائب العام التمييزي القاضي سمير حمود ٬ الذي أوضح أن “لا أدلة ملموسة حتى الآن في قضية التفجير، لكن الأجهزة الأمنية تعمل على خطوط عدة”.

وأكد حمود لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن “ثمة فرضيات ما زال العمل منصبا عليها٬ ولا يمكن إهمالها”. وأضاف: “لا يزال العمل متركزا على تحليل محتوى كاميرات المراقبة الموضوعة في مكان التفجير ومحيطه”.