بعد المقابلة التي نشرتها الإعلامية كارول معلوف عن مقاتلين لحزب الله وقعوا بالأسر في ريف حلب على يد مسلحين إرهابيين من جبهة النصرة. المقابلة أثارت ضجّة كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي نظراً لتواصل معلوف مع تنظيم إرهابي أسَرَ وقتل جنوداً لبنانيين بالإضافة إلى إرساله الدائم لإنتحاريين وإرهابيين إلى الأراضي اللبنانية.  

ما هي الأهداف التي دفعت صحافية لبنانية لنشر هذه المقابلة، وهل تندرج ضمن الحرب النفسيّة التي تخوضها جماعات إرهابيّة ضدّ حزب الله؟! هل التواصل مع جبهة النصرة "سبق صحفي" أمّ هو تخطّ لكلّ المعايير الأخلاقية والإنسانية؟!

tayyar