قالت مصادر مطّلعة إنّ لقاءات البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أمس مع الوزراء رمزي جريج وجبران باسيل ونبيل دوفريج أنهَت الجولة التي عَقدها مع مختلف الوزراء بدلاً من الاجتماع الموسّع الذي صرفَ النظرَ عنه مخافة أن تأخذ العملية منحىً طائفياً ومذهبياً.
 
وسيُطرح ملف حقوق المسيحيين في لقاء يترَأسه الراعي في بكركي اليوم مع رؤساء الرابطة المارونية السابقين بعدما كانوا اجتمعوا في منزل الوزير السابق ميشال إدة نهاية الأسبوع الماضي.