في وقتٍ طغَت الاشتباكات بين «جبهة النصرة» وتنظيم «داعش» على المشهد العسكري في جرود عرسال، برزَت زيارة قائد الجيش العماد جان قهوجي للولايات المتحدة الأميركيّة.

وأوضَح مصدر عسكري رفيع لـ«الجمهورية» أنّ «هدف الزيارة هو التنسيق في مجال مكافحة الإرهاب».

  وعمّا تَردّد عن لائحة جديدة من الأسلحة سيَطلبها قهوجي من القيادة العسكريّة الأميركيّة، أكّد المصدر أنّ «المساعدات الأميركيّة للجيش اللبناني دائمة، وواشنطن تلبّي كلّ الاحتياجات التي يطلبها الجيش، وعملية التسليح هي عبارة عن

ضمن إستراتيجيّة أميركيّة واضحة في دعم الجيش وزيادة قدراته للتصدّي للإرهاب وحِفظ الأمن والاستقرار الداخلي».