تعرض الصحافي ميشال قنبور مؤسس وصاحب موقع ليبانون ديبايت للأعتداء الأمس مساءً من قبل مجهولين قاموا بتكسير سيارته والفرار من دون سرقة أي من محتويات السيارة في أشارة أن الأعتداء لم يتم بهدف السطو بل بغرض التأنيب وقمع حرية الكلمة التي يتمتع ويناضل بها البعض في لبنان,وبعد أتصال موقع لبنان الجديد برئيس ليبانون ديبايت أفادنا ان هذا الحادث لن يثنيه عن قول الحق ونشر ما يؤمن به من حرية الجميع من الحصول على المعلومة مهما تطلبه الأمر من تضحيات وأفاد أنه تقدم بشكوى جزائية ضد مجهول وهي الثانية بعد الأعتداء الأول الذي تعرضت فيها سيارته لأطلاق نار..

ولم يقبض على الجاني حتى تاريخه