قال النائب البطريركي العام المطران بولس صياح لـ«الجمهورية» ان «ما حصل في معراب هو ما كنا ننتظره منذ زمن، فالوحدة المسيحية هي مطلب بكركي وبالتأكيد هي مع كل الخطوات التي تؤدي الى التقارب وانتخاب رئيس للجمهورية». واضاف: «علينا بعد هذه الخطوة ان ننتظر كيف سيتعامل الشركاء في الوطن الذين كانوا يقولون ان الكرة في الملعب المسيحي، فالمسيحيون اتفقوا وعندها ستتكشّف نياتهم الحقيقية».