قال النائب وليد جنبلاط عبر موقع تويتر إنّه "بعد الصبحية الغنية والمرحة مع الأديبة الشهيرة إبريزا كستفليس كان لا بدّ من القيام بواجب التعازي بمناسبة وفاة والدة القاضي جان بصيبص في كنيسة يسوع الأقدس في شارع بدارو، وعند وصولي إلى الكنيسة شاهدت استنفاراً للجيش مهيباً، رشاشات ٥٠٠، عناصر على سطوح الأبنية، انتشار أمني في كلّ مكان، فظننت للوهلة الأولى أنّ خلية لداعش وصلت إلى شارع بدارو، يا للهول، لكن تبيّن لاحقاً أنّ أحد كبار أركان الجيش كان يتقبّل التعازي بمناسبة وفاة عمه لذا وجب الحيطة، فتنفست الصعداء، الحمد لله مرق القطوع".