لم يكن النائب سامي الجميل الوحيد الذي اعلن انزعاجه من الخلوة التي عقدت بعد انتهاء جلسة الحوار حيث أعرب أكثر من طرف خصوصا النائب بطرس حرب من انزعاجه من سياسة التفرّد من معالجة بعض الملفات "من وراء ظهر المشاركين في الحوار".