أدّت مشاركة بعض الوجوه الفنية في أكثر من تظاهرة إجتماعية وسياسية إلى إحراج بعض متعهّدي الحفلات، لا سيما في بعض القرى والبلدات التي يمكن وصفها بأنها في المقلب السياسي الآخر لهذه التحرّكات.