نُقل عن مسؤول في حزب الله قوله إنّ العماد ميشال عون أخطأ حين أصرّ على أن تكون حقيبة وزارة الخارجيّة من حصّته، باعتبار أنّها ستشكّل داعماً له لوصوله الى رئاسة الجمهوريّة، من دون أن تنفعه في ذلك، وهو رفض حقيبة وزارة الدفاع التي عُرضت عليه والتي كانت ستتيح له أن يمسك بورقة تعيين قائد جديد للجيش.