أكد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أن القاعدة الأساسية تبقى مصلحة الدولة والوطن التي تؤمن مصلحة الجميع، معناً أسفه لإنحرف العمل السياسي عن غايته الطبيعية والدستورية حتى بلوغ غاية غير مقبولة بالمطلق وهي الاحجام عن انتخاب رئيس.