سُجّل، على هامش أزمة كازينو لبنان الأخيرة، تواصل بين القوات اللبنانيّة وتيّار المردة، في وقتٍ ظهرت مقاربة للحزبين شبه موحدة لهذه القضيّة، كما سُمع مسؤول قوّاتي وهو يدافع عن أحد المصروفين المحسوبين على "المردة". كذلك برز في كواليس المساعي لإيجاد حلّ لهذه الأزمة دورٌ فاعل لطوني فرنجيّة، نجل النائب سليمان فرنجيّة، الذي حصر "معركته" بالموظفين الذين لا يستحقّون الصرف، من دون أن يطالب بإعادة من لا يمارسون أيّ عمل في الكازينو.