أشارت مصادر وزارية إلى أنّ كلّ الجهود والاتصالات معلّقة داخليا على كل الأصعدة بانتظار انعقاد مؤتمر جنيف 2. وقالت المصادر: "ما بعد جنيف لن يكون كما قبله".