تخوّفت مصادر صيداوية من مفعول عكسي للحملة التي ينفذها الجيش اللبناني في صيدا على خلفية الحادثين الامنيين اللذين استهدفا حواجز الجيش في المدينة. ولفتت المصادر إلى أنّ "الحملة زادت من نقمة عناصر أحمد الاسير ومجموعات متطرفة أخرى باتت تلتف على بعضها البعض".