Walid Elrifai

كنا نسمع فيروز الصبح وننبسط صرنا نكره سيرتها ولكن بنضل نسمع صوتها

Abdul Nasser Deeb

مع اغاني فيروز...يحلو الصباح...فلتحب من تشاء
صباحكم حب وعطاء

Fawwaz Traboulsi

عجبي!
ان تكون فيروز «تحبّ السيّد» حسن نصرالله حسبما صرّح زياد الرحباني لجريدة «العهد»، فهذا شأنها. وهو امر لا يفاجيء كثيرا. ففيروز والرحبانيان كانوا دوما على صلة وثيقة بحكم بيت الاسد وبالنظام البعثي السوري. فلا عجب ان تنسحب تلك الصلة القديمة «حبّاً» لأمين عام الحزب الذي يقاتل الآن في سورية للحفاظ على نظام الاسرة والحزب
ولا يفاجيء ان يسّرب زياد هذا «الحب» وما فيه من استغلال رخيص لشعبية أمّه لاغراض سياسية . فالولد المتشيوع (من شيوعي) معبوده ستالين فلا عجب ان تنسحب هذه العبادة على النسخ العربية من انظمة الاستبداد الدموية
ولكن فيما يتعدّى الشجب او الاستحسان السياسيين لقولة زياد، نقطة تتعلّق بالفن والغناء والحرية.
قد تُطرَب السيدة فيروز لسماع خطابات أمين عام حزب الله. المشكلة ان السيد نصر الله ليس يستطيع ان يُطرَب او حتى ان يتذوّق أغاني فيروز لأنه على رأس حزب يمنع الاستماع من الموسيقى والاغاني الا على الاناشيد الدينية او الحماسية وهو يمنع الاستماع خصوصا للاغاني التي تغنيها النساء بعامة. ولعل أحداً يشرح لي الفارق بين القاعدة التي يعتمد عليها هذا المنع وبين القاعدة التكفيرية التي تقول بأن «صوت النساء عورة». 
فهل يسرّ السيدة فيروز، الفنانة الكبيرة والصوت العظيم، انها «تحب» رجلا يمنع أغانيها على الاذاعة ومحطة التلفزة التابعتين لحزبه وعلى الجمهور الذي يرتضي التقيّد بالتكاليف الشرعية الصادرة عنه؟

Imad Koumayha

ع الصبح ، أتوقع بيان توضيحي من السيدة فيروز تقول فيه بما معناه: ان ما نقل عن لساني صحيح الا انه قديم ، ومن منكم لم يكن يوما يحب هذا الرجل ؟؟!! ،،، صباحووووو

 

حمزة م. الأمين

عنصرية مقيتة، وجهل لا سابق له، هذا ما شاهدته من تعليقات دواعش "حرية التعبير" و "الإختلاف بالرأي" على ما نقله الفنان زياد الرحباني عن والدته الفنانة فيروز، أنه تحب سماحة السيد نصر الله، منهم من إتهمها بالخرف، ومنهم من هاجم عائلة الرحباني بأكملها، ومنهم -وهؤلاء أسخفهم- من قال لها أنك بنظر السيد "عاهرة"
نعم هؤلاء هم عتاة حرية التعبير والإختلاف بالرأي، هذه حقيقتهم، وهذا الأصل فيهم لا الإستثناء، داعشيون حتى النخاع