أوضحت مصادر معنية أن الاتصالات بالوقت الحالي مقطوعة بين رئيس الجمهورية و"حزب الله" بعد أن ساد العلاقة بين الجانبين شيء من التوتر على خلفية اتهام الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله للسعودية بتفجير السفارة الايرانية ورد الرئيس ميشال سليمان عليه، كما على خلفية رفض الأخير عقد جلسة للحكومة باطار ما طرحه رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مؤخرا.