أشارت مصادر طرابلسية مطلعة إلى أنّ تجاوُب قادة المحاور ومن يقف خلفهم مع الخطة الأمنية التي أعلنت لطرابلس "رهن تنفيذها". وقالت المصادر: "أبلغنا رسميا انّه اذا لم يكن هناك تعاملٌ بالمثل في الجبل والتبانة فلن يتم التجاوب معها".