نبّهت مصادر معنية من أن تؤدّي الخطة الامنية الجديدة في طرابلس والتي تسلم على أساسها الجيش زمام الامور "الى حرق اسم قائد الجيش جان قهوجي ما سيطيح بحظوظه لتولي رئاسة الجمهورية".