اعتبرت مصادر مقربة من "حزب الله" أنّ كلّ حديث عن أن التسوية الايرانية الغربية ستؤدي لانسحاب مقاتلي الحزب من سوريا "أمنيات لن تتحقق". وقالت المصادر: "الحزب باقٍ طالما أسباب دخوله الأراضي السورية باقية".