كشفت مصادر مطلعة أن التأخير الذي حصل على صعيد الإفراج عن المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم يعود إلى إصرار الجانب التركي على أن يكون الإفراج عن ضباط من المخابرات التركية معتقلين في سوريا بشكل سري.