توقعت مصادر معنية ألا يكون هناك أيّ انعكاس للتقارب الايراني الأميركي الحاصل على الداخل اللبناني، مشددة على أنّه واذا لم يشمل هذا التقارب تقاربا ايرانيا سعوديا فلا حكومة في المدى المنظور.