تستمر فضائح إعلام بشار الأسد من خلال ابتداع الأحداث وتلفيقها عبر قصص و استضافات على قنواته وهذه المرة فتاة صغيرة قاصر من مدينة نوى في محافظة درعا تتحدث وبحسب ما أملي عليها بكلام " دون أن تقوم بإخفاء ملامح وجهها أو تمويهها، وتقول في تلك الاعترافات إن والدها أجبرها على "جهاد النكاح" ، لقاء مال تشك أن والدها كان يتقاضاه،.وأشارت الفتاة إلى أن والدها كان يقنعها بدورها في "الجهاد"، وأنها في حال ماتت فهي "شهيدة وستدخل الجنة" زيف النظام دفع ناشطون سوريون معارضون الى دعوة للمشاركة في حملة على مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الانترنت، تدعو منظمات حقوق الإنسان والأمم المتحدة لإنقاذ الفتاة السورية ويذكر ان الطفلة قداح اعتقلتها قوات الأمن السوري من أمام مدرستها نهاية العام الماضي للانتقام من والدها الذي يقاتل قوات النظام في صفوف الجيش الحر، عبر النيل من سمعته وشرفه".