أكدت مصادر نيابية في قوى الثامن من آذار أن ما بعد الرهان على الضربة الأميركية لسوريا من أجل تغيير موازين القوى المحلية غير ما قبله، مشيرة إلى أن هذا الأمر سوف يدفعها إلى التشدد أكثر في موقفها على الصعيد الحكومي.