شددت مصادر سورية معارضة على أن الخوف من توجيه ضربة عسكرية تقوم بها الدول الغربية لسوريا خلال الأيام المقبلة يصل إلى الأردن، لافتة إلى أن الرد قد يكون من خلال هذه الحدود كون النظام يعتبر أن التركيز يبقى أولاً وأخيراً على الحدود السورية الأردنية التي تنطلق منها المجموعات التي تتولى تدريبها قوات غربية.