أكّدت مصادر واسعة الاطلاع ورود معطيات جديدة تؤكد تواجد أحمد الاسير وفضل شاكر في منطقة الطوارئ في عين الحلوة. وقالت المصادر: "كل ما حصل أثناء وبعد معركة عبرا وحتى المعركة التي اندلعت مع حاجز الجيش عند مدخل المخيم تؤكد أنّه كان هناك مخطط لتهريب الشخصين المذكورين وبالتالي اتفاق على عدم تصفيتهما أو القاء القبض عليهما". وأشارت المصادر الى ان مصير الأسير وشاكر سيكون كمصير غيرهم من المطلوبين داخل عين الحلوة.