اعتبرت مصادر قوى "14 آذار" أن ما صدر مؤخرا عن رئيسي الجمهورية وحكومة تصريف الأعمال مجتمعين لجهة الطلب من الاتحاد الأوروبي عدم ادراج "حزب الله" على لائحة الارهاب أكبر دليل على أن "حزب الله" هو من يعرقل تشكيل حكومة جديدة ليبقى يضغط من خلال حكومة تصريف الأعمال الحالية لتنفيذ ما يخدم مصالحه. وقالت المصادر: "هذا بعض ما ينكشف عن تسخير حكومة تصريف الأعمال لخدمة حزب الله لكن ما هو غير معلن أكبر وأخطر من ذلك بكثير".