جزمت مصادر معنية بأن مرحلة ما قبل معركة القصير لا تشبه لا من قريب أو من بعيد مرحلة ما بعد هذه المعركة، لافتة الى اننا سنشهد في الايام المقبلة على تحولات استراتيجية عسكريا وسياسيا. وقالت المصادر: "جاء دورهم ليقنعوا النظام السوري بضرورة التفاوض والحل السلمي بعدما كانوا يرفضونه جملة وتفصيلا".