أشارت ​الرئاسة الفرنسية​ إلى أن "الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ قرر تسهيل الوصول إلى محتويات الأرشيف السري التي يزيد عمرها عن 50 عاما، خصوصا تلك المتعلقة بحرب ​الجزائر​".

وأعلنت الرئاسة، في بيان، "رفع السرية عن وثائق مشمولة بسرية الدفاع الوطني"، لافتةً إلى أن "ماكرون أصدر قراراه عملا بما أوصى به تقرير للمؤرخ بنجامين ستورا، تسلمه الرئيس الفرنسي منذ أكثر من شهر، ويتعلق بذاكرة الاستعمار وحرب الجزائر".

الجدير بالذكر أن التقرير الصادر في 20 كانون الثاني الماضي، تضمن مقترحات لإخراج العلاقة بين البلدين من حالة الشلل التي تسببت بها قضايا ذاكرة الاستعمار العالقة بينهما.